نهتم بكل ما يزرع فيك فكرة، أو يرسم على وجهك ابتسامة، أو يرافقك بصمت حين لا يرافقك أحد.نسعى لأن تكون هذه السطور ملاذًا لكل قارئ يبحث عن المعنى، والجمال، والصدق.
ننشر لأن في الكلمة فائدة، ولأن مشاركة ما يُلهمنا قد يُلهم غيرنا.
لعل سطرًا هنا يصنع فرقًا في يومك... وهذا يكفيني.
تعليقات
إرسال تعليق